The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال
The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
الكلمات لها قوة وقد تترك أثراً نفسياً عميقاً لا يقل عن الضربات الجسدية، تجنب استخدام تعبيرات مثل (غبي) أو (تصرفك طفولي) عند التعامل مع طفلك، فالكلمات يمكن أن تظل محفورة في ذاكرته وتؤثر على شخصيته مدى الحياة.
كيف يمكننا تربية أطفالنا من خلال التوجيه بدلاً من السيطرة؟
إذن، ماذا نتوقع من تربية أطفالنا بمبادئ التربية الإيجابية؟
وتضيف أنها بدأت تطلب منه بأن يمتثل لأوامرها، لكنه يتجاهلها، ومع ذلك فهي تكرر الأوامر وتتابع ذلك لتذكيره باستمرار حتى يقوم بالتنفيذ.
أبرز جهود السعودية في حماية النمر العربي (الخارجية السعودية)
تقدم الكتاب أيضًا استراتيجيات عملية للمساعدة في هذه الظروف. بما في ذلك الحفاظ على الروتينات المألوفة، التأكيد على الحب والرعاية غير المشروطين، وتوفير الأمان والاستقرار بقدر الإمكان.
تختلف معتقدات التربية القديمة عن المعتقدات المنتشرة في وقتنا هذا، وقد تجد الكثير من الأهل غارقين في ماضيهم ومآسيهم مع والدَيهم لدرجةٍ قد تمنعهم من إعطاء أطفالهم الفرصة على الحصول على الطفولة التي حُرموا منها، ولذا يجب أولاً أن يسعى الأهل إلى السلام الداخلي، ويسامحوا والديهم على عدم اتباع التربية الإيجابية معهم، واتباع طرق تربية قد تكون خاطئةً بنظرهم، وأساليب عقاب سلبية مثل الضرب، وأن يحوّلوها إلى دروس لتعلم الطرق الصحيحة للتربية.[٣]
في المرة التالية التي يبدأ فيها أطفالكم في الإمارات الاشتباك والخصام من أجل شيء ما، اطرحوا الأسئلة التالية:
بعد استعراض قواعد تساعدك على تربية طفلك بإيجابية، عليكِ مراعاة بعض النصائح والمحاذير أثناء تربية طفلك تربية إيجابية تجنبيها ومنها:
في المجمل، تقدم “التربية الإيجابية: دليل أساسي” أدوات واستراتيجيات عملية للوالدين لمساعدة الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة.
كل جهد يبذله الطفل مهما كان بسيطاً يستحق الإشادة والتعبير عن الامتنان والتقدير لسلوكياته الإيجابية، مثل ترتيب سريره دون توجيه وذلك يعزز من ثقته بنفسه، ومن المهم تجنب المقارنات السلبية التي تؤدي إلى الإحساس بعدم الأهمية.
وظيفة الوالدين ليست إجبار الأبناء على أن يكون نور مثاليين، لأنه لا يوجد أحد مثالي. وواحدة من وظائفنا كأهالي أن نساعد الأطفال على أن يتعلموا تحمل المسؤولية عن أخطائهم وأن يكون لديهم استراتيجيات بديلة لتفاديها في المستقبل.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030